
يا لِسَخافَتِي! أنْصِحُ غَيْري بِالصَبْرِ لَكنَ صَبْرِي إِنْتَهَى
قَدْ وًقَعَ مِفْتَاحُ الفَرَجِ في نَهْرِ الحُبِ و قَلبِيَ إسْتَحَى
قُلْ سَكيرُ الحُبِ لا يُرْوَى عَطَشُهُ، رَآهَا عَيْني و إكْتَفًى
أبْوَابُ قَلْبِي فُتِحَتْ لها و ما لم يكن مِنْها فَقَدْ إرْتَمَى

